الوقت واستغلاله كيف أتخلص من الوساوس والهم فترة الامتحانات؟ ...
شاهد بالفديو: الاخفاق سرّ النجاح... كيف تحول فشلك إلى نجاح؟
الإدمان على التكنولوجيا: الاستخدام المفرط للأجهزة الإلكترونية قد يؤدي إلى تضييع الوقت المخصص للدراسة.
وتجنب الضغط على التلميذ في هذا الأمر، وقبول الطفل أو التلميذ في أي حال كان سواء نجح أو فشل في الدراسة.
مراجعة الأهداف: إذا كانت أهدافك السابقة غير واقعية، فقم بتعديلها لتكون قابلة للتحقيق.
تقبل حقيقة أن الخوف أمر طبيعي ومقبول وتوقف عن محاربته أو محاولة كبته. بدلًا من ذلك؛ اعزم على أن تعمل مع وجود الشعور بالخوف.
يسيطر الخوف من ارتكاب الأخطاء على الكثير من الأشخاص بشكل كبير، ولكن ارتكاب الأخطاء والتعلّم منها، هي الطريقة الأفضل للنجاح والتفوّق في الدراسة، لذلك يتجنّب بعض الطلبة الإجابة على الأسئلة المطروحة في الفصل الدراسي، خوفاً من الظهور بمظهر الأغبياء في حال لم تكن إجابتهم صحيحة، نور وهذا خطأ كبير، فعلى الطالب أن يتذكّر دوماً أنّ مع ارتكاب الأخطاء والتعلّم منها يصل الشخص إلى النجاح والتفوّق.[٢]
يزداد الخوف من الفشل في الدراسة بشكل خاص مع وضع معايير معينة للنجاح الأكاديمي في المجتمع، مثل اعتبار طلاب الفروع الطبية والهندسية يتمتعون بقيمة مميزة عن غيرهم من طلاب الفروع الدراسية في نظر بعض البيئات الاجتماعية، وقد يخشى الطلاب من عدم قدرتهم على الحصول على هذه القيمة كغيرهم فيصابون بالخوف من الفشل وخسارة احترام الآخرين.
ولذلك وجب عليهم أن يزرعوا أي فكرة إيجابية عن التعليم والنجاح به في عقول وأذهان الأطفال منذ الإمارات الصغر.
الفشل النفسي: مرتبط بفقدان الثقة بالنفس والشعور بعدم الكفاءة.
نعم يعتبر الخوف من الفشل الدراسي من الأمور الطبيعية التي تواجه معظم الطلاب في مرحلة ما من مراحل التعلم والدراسة، وذلك لأسباب عديدة منها الرغبة في تحقيق آمال وتوقعات الأهل وتأمين المستقبل المهني والدراسي، والوصول للأهداف وكذلك تحقيق القيمة الذاتية أمام البيئة والمجتمع.
حافظ على صحة جسمك: تناول الأطعمة الصحية واحصل على قسط كافٍ من النوم لتعزيز تركيزك.
جرب أيضًا أن تطلب من أشخاص لا تعرفهم أشياء بسيطة مثل حلوى النعناع أو خصمًا على مشترياتك.
عرض نفسك للفشل. فعن طريق فعل ذلك عن عمد ستتعلم أن الفشل ليس مخيفًا بالدرجة التي تصورتها.